ذكرى المولد النّبويّ ويوم الزّيت والزّيتون.
رسم -صلى الله عليه وسلّم- طريق الحقِّ رسمًا واضحًا من خلال دستور أتانا به من الله -عزّ وجلّ-، فنحن كمسلمين نفخر به وبسنّته؛ لهذا فإنّ ذكراه في كلّ عام تكون دفعة؛ لاتّباع سنّته أكثر من العام الذي مضى. وفي قرآننا أقسم -تبارك وتعالى- بالزّيتون، فلا بد لنا من إقامة يوم حافل في ظلّ هذا القسم العظيم.

